آخر الأخبار المنوعة



اعترف البلجيكي روميلو لوكاكو مهاجم نابولي الإيطالي بأنه كاد يدخل في شجار خلال مباراة لفريق ابنه الصغير، بعدما شعر بالإهانة من تعليق أحد أولياء الأمور.وقال لوكاكو في حديث لبودكاست بلجيكي، إن الواقعة حدثت قبل أربعة أشهر خلال بطولة للأطفال بأكاديمية ستاندرد لييغ، مضيفاً: كنت أتابع ابني وأتحدث مع بعض الأصدقاء القدامى، فجاء أحد أولياء الأمور وطلب التقاط صورة، فوافقت وقلت له: لنلتقط صورة سريعاً، لكن لا تخبر أحدًا.وأضاف لاعب نابولي: بعد لحظات، جاء رجل آخر وعلّق عليه بحدة قائلاً: ذا كنت لا تريد التقاط الصور مع الجميع، كان عليك البقاء في المنزل.وتابع المهاجم البلجيكي: خلعت قبعتي وتوجهت إليه دون تفكير. أردتُ لكمه فعلاً، لكنني تراجعت في اللحظة الأخيرة. أدركت أنني أتصرف مثل أبي، سريع الغضب أيضًا.وأوضح لوكاكو أنه حاول شرح موقفه قائلاً: قلت له إنني لم أرَ ابني يلعب كرة القدم من قبل، وهذه أول مرة أحضر له، فلماذا تقول شيئًا سخيفًا كهذا؟ لقد سئمت من ذلك.وأكد شهود عيان لصحيفة Sudpresse البلجيكية أن لوكاكو كان غاضبًا بالفعل، لكن الواقعة لم تتطور إلى اشتباك جسدي بعدما تدخل المشرفون لإنهاء الموقف.


بات الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي أسرع مدرب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل إلى 250 فوزاً وذلك في 349 مباراة خاضها في المنافسة بفارق 55 مباراة عن السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد التاريخي.ومنح الهداف الهولندي إيرلنغ هالاند فريقه سيتي ومدربه غوارديولا الفوز يوم الأحد على برنتفورد بهدف دون رد ليحطم الرجل الإسباني رقماً جديداً في تاريخ المسابقة، إذ حقق الفوز 250 في 349 مباراة، متفوقاً بـ55 مباراة على السير أليكس فيرغسون الذي وصل هذا الرقم بعد خوض 404 مباريات مع مانشستر يونايتد.وأصبح غوارديولا المدرب الذي حقق أعلى نسبة من الانتصارات بواقع 71.6% من المباريات، فيما حل أليكس فيرغسون في المركز الثاني بـ65.2%.وحقق بيب الدوري الإنجليزي 6 مرات في 10 مواسم منها 4 بشكل متتالي، كما حقق رقماً قياسياً في موسم 2017-2018 بعدما جمع 100 نقطة.


وجد الهولنديون صعوبات في الحصول على التوابل من أوروبا فقرروا التوجه نحو إندونيسيا في العام 1595 لجلبها، وبعد تحقيق أرباح ضخمة قرروا السيطرة على الأرخبيل الإندونيسي ليظهر بعد قرون مسمى "إندو-دتش" نسبة إلى الهولنديين من أصول إندونيسية. تمت الاستعانة ببعضهم في قائمة المنتخب الآسيوي الحالية التي ستواجه السعودية والعراق بملحق التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.أنشأ الهولنديون "شركة الهند الشرقية المتحدة" عندما عانوا من الحصول على التوابل في أوروبا فالهدف هو القرنفل، جوزة الطيب، السكر، الشاي والقهوة، إضافة إلى التبغ والأفيون. وبعد الربح الهائل الذي حققوه بعد بيعها، تحول الأمر إلى غزو المناطق المحيطة لكن الفساد وسوء الإدارة المالية أنهيا تلك الشركة بعد 205 أعوام وتم بسط سيطرة الإمبراطورية الهولندية على الأرخبيل الآسيوي، وسط مقاومة السكان الأصليين الذين كانوا يرفضون التواجد الأجنبي.واجه القادمون من دين هاغ، عاصمة هولندا قبل أمستردام، الكثير من الأزمات خلال تلك الفترة، إذ خضعوا لسيطرة الإمبراطورية الفرنسية، ثم احتل البريطانيون جزر التوابل مطلع القرن التاسع عشر، والحروب مع السكان الأصليين


شارك لويس توماس بوفون، نجل الحارس الأسطوري في يوفنتوس والمنتخب الإيطالي جيانلويجي بوفون، للمرة الأولى في الدوري الإيطالي يوم الأحد، حيث تواجد كبديل في الشوط الثاني من المباراة التي خسرها فريقه بيزا 4-0 أمام بولونيا.وذكر موقع "فوتبول إيطاليا"، أن توماس بوفون يلعب في مركز المهاجم أو الجناح، كما يمكنه اللعب في منتصف الملعب أكثر مثلما حدث في آخر 15 دقيقة شارك بها أمام بولونيا.وشارك بوفون البالغ عمره 17 عاماً في ثلاث مباريات دولية مع منتخب الناشئين التشيكي، حيث يمكنه المشاركة معه وفقاً لجنسية والدته، كما لازال لديه فرصة تمثيل المنتخب الإيطالي في مختلف الفئات السنية.ووُلد في تورينو، لكنه اختار تمثيل جمهورية التشيك، بلد والدته، حيث استدعيَ لمعسكر تدريبي في نهاية فبراير للانضمام إلى منتخب الشباب.وكان والده الحارس الأسطوري قد وضع حداً لمسيرته الكروية في أغسطس 2023، فيما ودّع المنتخب الإيطالي في أواخر 2017.


اعترف الألماني هانسي فليك بسوء أداء برشلونة أمام مضيفه إشبيلية في الخسارة 4-1 يوم الأحد، مؤكدًا أن الفريق لم يكن على مستوى المباراة في الشوط الأول وفشل في إيجاد الحلول كما افتقر إلى الروح القتالية.وتلقى برشلونة أكبر هزيمة له أمام إشبيلية منذ عام 1951، في المباراة التي أقيمت على ملعب رامون سانشيز بيزخوان ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري الإسباني.وقال فليك عقب الخسارة في تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسبانية: الشوط الأول لم يكن جيدًا بالنسبة لنا، لقد لعبوا واحدًا ضد واحد بشكل عدواني، ولم نجد الحلول، وهذا أمر غير جيد. لكنني أقدّر كثيرًا ردة فعل الفريق في الشوط الثاني.وأضاف: لا أريد الحديث عن الأهداف أو تقديم أعذار. المهم هو أن نتعلم من هذه الهزيمة، وبعد فترة التوقف سنقاتل من أجل كل الألقاب، هذا ما نريده، نحن فريق جيد".وأتبع فليك: لست غاضبًا، الجميع شاهد ما حدث. لا أحب أن نخسر 4-1، إنها نتيجة صعبة، لكن في النهاية هي مجرد مباراة. علينا أن نواصل العمل.واعترف فليك بتراجع الحدة والروح القتالية لدى فريقه، مؤيدًا ما قاله لاعب الفريق بيدري عن غياب التركيز في البداية، قائلا: نعم، افتقدنا الحدة،


أنهى إشبيلية سلسلة طويلة من عدم الانتصار على برشلونة، ليحقق فوزه الأول منذ 3655 يوماً، بانتصاره 4-1 يوم الأحد ضمن منافسات الجولة الثامنة بالدوري الإسباني، وهو أكبر انتصار للفريق الأندلسي على نظيره الكتالوني منذ عام 1951.وحقق إشبيلية فوزاً كبيراً برباعية مقابل هدف واحد على ملعب رامون سانشيز بيزخوان ليرفع رصيده إلى 13 نقطة في المركز السادس، فيما تجمد رصيد برشلونة عند 19 نقطة في المركز الثاني.وقبل هذه المباراة كان برشلونة تجنب الهزيمة في آخر تسع مباريات خارج أرضه بالدوري الإسباني أمام إشبيلية، حيث فاز في 6 وتعادل في 3، وهي أطول سلسلة من المباريات دون هزيمة له خارج أرضه بالمسابقة.وإجمالاً لم يحقق إشبيلية أي انتصار على برشلونة في آخر 10 سنوات بالدوري، إذ كان فوزه الأخير في العاشر من مارس بنتيجة 2-1.وتلقى إشبيلية بعد ذلك 15 هزيمة أمام برشلونة بالدوري، فيما تعادل في 4 مباريات، قبل أن يحقق انتصاره الأول منذ 10 سنوات أمام نظيره الكتالوني.


اكتسح إشبيلية ضيفه برشلونة بنتيجة 4-1، يوم الأحد، على ملعب رامون سانشيز بيزخوان، ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري الإسباني لكرة القدم.افتتح إشبيلية التسجيل عبر أليكسيس سانشيز لاعب برشلونة السابق من ركلة جزاء عند الدقيقة 13، ثم أضاف إيساك روميرو الهدف الثاني عند الدقيقة 36.وقلص الإنجليزي ماركوس راشفورد الفارق للفريق الزائر عند الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع للشوط الأول.وأهدر روبرت ليفاندوفسكي ركلة جزاء كانت كفيلة بتعديل النتيجة عند الدقيقة 76، لينهي خوسيه أنخيل كارمونا آمال الضيوف في العودة حين سجل الهدف الثالث لفريقه عند الدقيقة 90.وأكمل أكور آدامز رباعية إشبيلية عند الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع للمباراة.ورفع إشبيلية رصيده إلى 13 نقطة في المركز السادس، فيما تجمد رصيد برشلونة عند 19 نقطة ليبقى في المركز الثاني بفارق نقطتين عن ريال مدريد المتصدر.


لا شك في أن الذاكرة أحد أهم أعضاء الجسد السليم والحياة الصحيحة، لذا فإن الحفاظ عليها أولوية.فقد أفاد البروفيسور مايكل ياسا، مدير مركز علم الأعصاب للتعلم والذاكرة في جامعة كاليفورنيا، بأن فقدان الذاكرة المتكرر ليس مشكلة بحد ذاته، لكنه ربما يكون مؤشراً على مشكلة أعمق، حتى مرض الزهايمر.وأضاف أنه يمكن أن يكون فقدان الذاكرة أحيانًا نتيجة للتوتر أو إصابات الرأس أو نقص العناصر الغذائية أو التقدم في السن، أو لأسباب شائعة مثل ضعف جودة النوم.كما تابع أنه يمكن أن يكون الأمر بالفعل أكثر تطورا في حالة نسيان المواعيد المهمة أو الضياع في أماكن مألوفة أو صعوبة في تتبع المهام اليومية، عندئذ يجب دق ناقوس الخطر.وأكد أن أفضل قاعدة هي طلب المساعدة عندما يبدأ فقدان الذاكرة بالتأثير على الحياة اليومية أو العلاقات أو الصحة العامة.كذلك أوضح أن فقدان الذاكرة الدائم قد ينشأ من السكتات الدماغية أو العمليات الجراحية أو المضاعفات العصبية.طرق تحسين الذاكرةوأشار إلى أن هناك طريقة لترويض مشكلة فقدان الذاكرة، ويمكن لروتين بسيط أن يكون الحل، كما يلي:الجانب البدني: نقلاً عن دراسة أجريت عام 2022 بعنوان "دراسة في علوم


وصف غاري نيفيل أسطورة مانشستر يونايتد السابق، محمد صلاح هداف ليفربول الإنجليزي بـ"عديم الفائدة" وذلك إثر تراجع مستواه خلال الموسم الجاري، بينما دافع المدرب الهولندي آرني سلوت عن لاعبه قائلاً إنه إنسان وليس "آلة".وواصل صلاح، ثالث الهدافين في تاريخ ليفربول، مستوياته المتراجعة هذا الموسم، إذ حصل على أقل تقييم بين لاعبي فريقه رفقة المدافع كونور برادلي في الخسارة أمام تشيلسي 2-1 يوم السبت لحساب الجولة السابعة من الدوري الإنجليزي.وقال نيفيل عبر مدونته الصوتية تعليقاً على المباراة: صلاح كان عديم الفائدة بشكل لا يُصدق خصوصاً في آخر 15-20 دقيقة، صحيح أن ثبات مستواه خلال الأعوام الماضية يستحق الإشادة لكن قراراته اليوم كانت سيئة للغاية، فعندما كان يدخل إلى منطقة الجزاء أمام تشيلسي يتخذ القرار الخاطئ بالتسديد بدلاً من التمرير أو التصرف بشكل أفضل، كان ضعيفاً للغاية.وفي المقابل رد آرني سلوت مدرب ليفربول على الانتقادات التي طالت لاعبه المصري في الآونة الأخيرة، إذ قال: يجب أن نعرف أن صلاح إنسان وليس آلة، لا يجب أن تكون كل فرصة يتحصل عليها يجب داخل الشباك، ربما يعتقد الناس أنه مطالب بذلك بسبب ما كان


تستعد شركات الحوسبة السحابية الأميركية الكبرى، لإنفاق غير مسبوق في تاريخ التكنولوجيا، وسط سباق عالمي محموم لبناء مراكز بيانات تدعم ثورة الذكاء الاصطناعي.ويحذر الخبراء من أن هذا الاندفاع المالي قد يتحول إلى فقاعة اقتصادية ضخمة عندما يهدأ الطلب العالمي على البيانات.أنفقت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "أمازون"، و"غوغل"، و"مايكروسوفت" نحو 477 مليار دولار بين عامي 2022 و2024 على مراكز البيانات، وفقًا لبيانات "ستوك ماركيت" و"مورغان ستانلي".ويتُوقع أن يقفز الإنفاق إلى 1.15 تريليون دولار بحلول عام 2027، أي أكثر من ضعف ما أُنفق خلال السنوات السابقة.وعلى الصعيد العالمي، يُتوقع أن تصل الاستثمارات في مراكز البيانات إلى 2.9 تريليون دولار بحلول عام 2028، منها:- 1.6 تريليون دولار لشراء الرقائق والخوادم.- 1.3 تريليون دولار للبنية التحتية، مثل العقارات، والطاقة، وأعمال البناء.تأثير مباشر على الاقتصاد الأميركييتوقع خبراء الاقتصاد أن تُضيف هذه الاستثمارات ما يصل إلى 0.4% إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي خلال عامي 2025 و2026.لكن بول كيدروسكي، المحلل الاقتصادي، حذر في بودكاست "Plain English" من أن


يبدو أن عصر تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، يقترب من محطته الأخيرة.بدأت التساؤلات تتزايد حول من سيخلف كوك في المنصب الأهم داخل عالم التقنية، بعد أكثر من عقد على قيادته للشركة منذ رحيل ستيف جوبز.وبحسب الصحفي الموثوق مارك غورمان، فإن اسم خليفة تيم كوك أصبح شبه محسوم بالفعل داخل أروقة الشركة.جون تيرنوس.. المهندس الذي يجهّز نفسه لقيادة "أبل"المرشح الأقرب لخلافة كوك هو جون تيرنوس (John Ternus)، النائب الأول لرئيس قسم هندسة العتاد في "أبل"، والرجل الذي قدّم للعالم هذا العام هاتف آيفون إير الجديد في حدث الشركة الرئيسي.ووفقًا لغورمان، فإن اختيار تيرنوس لتقديم الهاتف لم يكن صدفة، بل قرارًا استراتيجيًا من فريق تسويق "أبل" لتقديمه تدريجيًا كوجه جديد للشركة أمام الجمهور.يتمتع تيرنوس بكاريزما طبيعية وشخصية ودودة، ما جعله محبوبًا داخل الشركة وخارجها، الأمر الذي جعله الخيار المنطقي والأقرب لتولي منصب الرئيس التنفيذي المقبل.خليفة تيم كوك يجمع بين التقنية والقيادةمن أبرز نقاط القوة لدى تيرنوس، بحسب غورمان، خلفيته التقنية العميقة، فهو لا يكتفي باستعراض المنتجات على المسرح كما يفعل المديرون


أحرز البريطاني جورج راسل سائق مرسيدس سباق جائزة سنغافورة الكبرى، الجولة الثامنة عشرة من بطولة العالم للفورمولا 1، متفوقا على الهولندي ماكس فيرستابن والبريطاني لاندو نوريس، في حين حسم ماكلارين لقب الصانعين.وحلّ الأسترالي أوسكار بياستري سائق ماكلارين الآخر رابعا، لتتقلص صدارته على حساب زميله نوريس في ترتيب السائقين الى 22 نقطة.وكان فريق ماكلارين بحاجة إلى 13 نقطة في سنغافورة لضمان لقب الصانعين للعام الثاني تواليا والعاشر في تاريخه، بعدما سنحت له فرصة أولى لم يستفد منها في باكو بسبب الحادث الذي تعرض له بياستري، وتراجع أداء نوريس الذي أنهى السباق في المركز السابع.وسجّل راسل فوزه الثاني هذا الموسم بعد جائزة كندا، والاول له على الإطلاق في سنغافورة.وقال فيرستابن بعد السباق "كان السباق بأكمله صعبا إلى حد كبير لعدة أسباب. علينا أن نفهم ما الذي لم ينجح. بالنسبة لنا، المركز الثاني كان أفضل نتيجة ممكنة".وحقّق نوريس الانطلاقة الأفضل حيث تقدم من المركز الخامس الى الثالث متجاوزا زميله بياستري وسائق مرسيدس الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي.وبدا ان احتكاكا وقع بين سائقي ماكلارين، مما تسبّب بضرر بسيط بجناح


أعلنت "سبوتيفاي" عن ميزة جديدة تتيح للمستخدمين استبعاد أغنية معينة من "ملف التذوق الموسيقي" (Taste Profile)، وهو النظام الذي يستخدمه التطبيق لتخصيص التوصيات وقوائم التشغيل مثل Discover Weekly وWrapped.في السابق، كان يمكن للمستخدمين استبعاد قوائم تشغيل كاملة فقط من التأثير على الذوق الموسيقي، أما الآن فيمكنهم منع أغنية واحدة من إفساد خوارزمية التوصيات.كل ما عليك فعله هو الضغط على القائمة ذات الثلاث نقاط بجانب أي أغنية، ثم اختيار “استبعاد من ملف التذوق الموسيقي – Exclude from your Taste Profile”، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".وبمجرد تفعيل الخيار، لن تؤثر الأغنية على اقتراحاتك المستقبلية، ولن تُحسب ضمن تلخيصات الذوق مثل Wrapped أو Blend.يمكنك بالطبع تشغيل الأغنية في أي وقت، لكن تشغيلها لن يُحتسب في ذوقك العام، ما يمنحك تجربة أكثر دقة وشخصية.لماذا هذا التغيير مهم؟تبدو الميزة بسيطة، لكنها في الواقع تعيد تعريف مفهوم التخصيص الشخصي على المنصة.فلم يعد المستخدم مضطرًا لحذف قائمة تشغيل كاملة أو تعديل تاريخه الموسيقي فقط لأنه استمع إلى بضع أغانٍ لا


كشف باحثون في الأمن السيبراني عن هجوم جديد يُعرف باسم CometJacking” يستهدف متصفح الذكاء الاصطناعي Comet من شركة Perplexity، حيث يمكن لمجرمي الإنترنت زرع أوامر خبيثة داخل روابط تبدو عادية، لتحويل المتصفح إلى أداة لسرقة البيانات الحساسة من خدمات متصلة مثل البريد الإلكتروني والتقويم.وبحسب تقرير صادر عن شركة LayerX الأمنية، فإن هذا الهجوم يقوم على حقن أوامر (Prompt Injection) داخل رابط واحد فقط، بحيث يؤدي النقر عليه إلى تنفيذ أوامر سرية داخل المتصفح دون علم المستخدم.وقالت ميشيل ليفي، رئيسة قسم أبحاث الأمن في LayerX: "هجوم CometJacking يُظهر كيف يمكن لرابط واحد مُعد بعناية أن يحوّل متصفح الذكاء الاصطناعي من مساعد موثوق إلى تهديد داخلي فعلي".من المساعد الذكي إلى المتجسس الخفييستغل المهاجمون قدرة المتصفح على الوصول المصرّح به لخدمات المستخدم مثل "جيميل" و"Calendar"، مما يُمكّنهم من سحب البيانات مباشرة دون الحاجة لسرقة كلمات المرور.ويعتمد الهجوم على تشويش البيانات باستخدام ترميز Base64 لتفادي أنظمة الحماية، قبل إرسالها إلى خوادم يسيطر عليها المهاجمون.يتم تنفيذ العملية في خمس خطوات بسيطة تبدأ

Min-Alakher.com ©2025®