آخر الأخبار المنوعة



تخطط شركة هوا هونغ لأشباه الموصلات، ثاني أكبر مُصنّع للرقائق الإلكترونية التعاقدية في الصين، للاستحواذ على حصص في شركة شنغهاي هوالي ميكرو إلكترونيكس الشقيقة، وذلك لتعزيز مواردها وتلبية الطلب المتزايد على ما يُسمى بالرقائق التقليدية.علّقت "هوا هونغ" تداول أسهمها في سوق ستار، المُشابه لسوق ناسداك، التابع لبورصة شنغهاي للأوراق المالية، لمدة تصل إلى 10 أيام، حيث خضعت الصفقة المُقترحة المُعلنة يوم الأحد لمراجعة مجلس إدارة الشركة واجتماعها العام، بالإضافة إلى موافقة الجهات التنظيمية.أعلنت شركة صناعة الرقائق الصينية المتخصصة، والتي تأتي في المرتبة الثانية بعد شركة تصنيع أشباه الموصلات الدولية (SMIC)، الشركة الرائدة في السوق المحلية، أن صفقتها المقترحة ستُموّل بمزيج من الدفع النقدي وإصدار الأسهم وجمع التمويل المُطابق، بحسب تقرير نشره موقع "scmp" واطلعت عليه "العربية Business".في حين أن العقبات التكنولوجية والعقوبات الأميركية حالت دون تقدّم الصين في مجال صناعة الرقائق المتقدمة، إلا أن الإنتاج المحلي والطلب الدولي على الرقائق التقليدية حافظا على زخمهما.تُعتبر الرقائق التقليدية - المصنوعة


أصبحت روسيا الأسبوع الماضي أحدث دولة تفرض قيودًا على بعض مكالمات واتساب، متهمةً المنصة المملوكة لشركة ميتا بعدم مشاركة المعلومات في قضايا الاحتيال والإرهاب.وفي ما يلي قائمة بالدول التي تفرض قيودًا على تطبيق واتساب، بحسب "رويترز":حظر كليبدأت الصين في حظر واتساب عام 2017، مستخدمة ما يُسمى بـ"جدار الحماية العظيم" لتصفية وحجب حركة البيانات مع الخوادم الخارجية. ويعتمد المستخدمون الصينيون على بديل يُسمى "وي تشات" (WeChat).وفي كوريا الشمالي، فتطبيق واتساب غير متاح بشكل عام، حيث تحظر السلطات في البلاد فيسبوك ويوتيوب وتويتر ومنصات أخرى منذ عام 2016. وتمتلك كوريا الشمالية أحد أكثر أنظمة الإنترنت رقابةً في العالم.حظر جزئيبدأت روسيا بتقييد استخدام واتساب اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 13 أغسطس. وكانت قد دخلت في صدامات مع منصات تكنولوجيا أجنبية لعدة سنوات بشأن المحتوى وتخزين البيانات.حظرت الإمارات أغلب التطبيقات التي تستخدم خدمات نقل الصوت عبر بروتوكول الإنترنت -وهي المكالمات الصوتية والمرئية المجانية عبر الإنترنت- بدءًا من عام 2017. ومع ذلك، لا تزال الرسائل النصية مسموحة.وفي عام 2020، سمحت


اختتمت أول دورة ألعاب عالمية للروبوتات الشبيهة بالبشر على الإطلاق بتحقيق أرقام قياسية عالمية جديدة، لكنها أظهرت أنه ليس من المتوقع أن تتفوق هذه الآلات على البشر في سباق 100 متر في أي وقت قريب.وشهد الحدث، الذي استمر ثلاثة أيام في بكين بالصين، تنافس الروبوتات الشبيهة بالبشر في كل شيء من الملاكمة إلى أعمال التنظيف.ووفقًا للجنة المنظمة لألعاب الروبوتات الشبيهة بالبشر العالمية، شارك أكثر من 280 فريقًا من 16 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا والبرازيل والبلد المضيف، بروبوتاتهم في الحدث، بحسب تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وجاءت غالبية الفرق المشاركة من جامعات، لكن عدة فرق مثلت شركات روبوتات بارزة مثل "Unitree" و "Fournier Intelligence".وتنافست مئات الروبوتات في مسابقات رياضية تقليدية مثل الجري وكرة القدم وتنس الطاولة، إلى جانب مسابقات لمهام عملية أكثر، مثل التنظيف أو فرز الأدوية.وحصلت "Unitree" على ميداليات ذهبية في أربع فئات، بما في ذلك سباقات 1,500 متر و400 متر و100 متر و4×100 متر تتابع. وفقًا لشركة "Unitree"، بلغت السرعة القصوى


بعد سنوات من الغياب، يعود اسم "بلاك بيري" إلى الساحة من جديد، ولكن هذه المرة عبر شركة صينية تُدعى "Zinwa Technologies"، التي قررت إحياء الهاتف الأسطوري BlackBerry Classic Q20، ولكن بروح عصرية تعمل بنظام أندرويد.الهاتف الجديد سيُطرح تحت اسم "Zinwa Q25 Pro"، ليجمع بين تصميم "بلاك بيري" الكلاسيكي مع لوحة المفاتيح المميزة، وبين قدرات حديثة تجعله منافسًا في سوق الهواتف الذكية.زودت الشركة الهاتف الجديد بمعالج MediaTek Helio G99 الداعم لشبكات 4G LTE وVoLTE، إلى جانب ذاكرة عشوائية بسعة 12 غيغابايت، ومساحة تخزين تصل إلى 256 غيغابايت، بحسب تقرير نشره موقع "androidauthority" واطلعت عليه "العربية Business".كما سيحمل الهاتف كاميرا خلفية بدقة 50 ميغابكسل وأخرى أمامية بدقة 8 ميغابكسل، بينما يُتوقع أن يحتفظ بدقة الشاشة الأصلية 720×720 بكسل، وفاءً للتصميم التقليدي.أما البطارية، التي كانت نقطة ضعف تاريخية في أجهزة "بلاك بيري"، فقد حصلت على تحسين ملحوظ لتصبح بسعة 3000 مللي أمبير/ساعة، أي أكبر بنسبة 15% من النسخة الكلاسيكية، مع منفذ شحن USB-C.أندرويد بديل النظام الأصليالهاتف سيعمل بنظام أندرويد 13 عند


كان أليكس ريفلين يُنجز ترتيبات في اللحظات الأخيرة لعطلته الأوروبية، عندما وقع في فخّ عملية احتيالٍ سهلها الذكاء الاصطناعي.وكان ريفلين، الذي يُدير شركة عقارات في لاس فيغاس، بحاجةٍ لحجز حافلة لنقله إلى سفينة سياحية. ومن على طاولة مطبخه، بحث على "غوغل" عن رقم خدمة العملاء الخاص بشركة الرحلات البحرية، وتحدث مع مُمثل مُلِم بالأمر، وقدّم تفاصيل بطاقته الائتمانية.وقال ريفلين إن الرقم الذي اتصل به كان مظللًا ليبرز في ملخص ميزة "AI Overviews" من شركة غوغل -وهي ملخصات مُنشأة بالذكاء الاصطناعي تظهر أعلى نتائج بعض عمليات البحث على الويب في بحث غوغل، بحسب تقرير لصحيفة واشنطن بوست، اطلعت عليه "العربية Business".وفي اليوم التالي، اكتشف ريفلين عمليات سحب مُريبة من بطاقة الائتمان الخاصة به، وأدرك أنه خُدع من قِبَل مُحتال ينتحل شخصية ممثل خدمة عملاء في شركة رويال كاريبيان.ولقد واجه ريفلين ما يبدو أنه نسخة متطورة تستغل الذكاء الاصطناعي من عملية احتيال تقليدية تستهدف المسافرين وغيرهم ممن يبحثون في "غوغل" عن خطوط الدعم الخاصة بشركات الطيران أو الشركات الأخرى.وينتحل الرقم الذي اتصل به ريفلين أيضًا صفة خطوط


أعلنت شركة فوكسكون التايوانية، التي برزت لتصبح عملاقًا عالميًا في مجال تصنيع التكنولوجيا من خلال تجميع ملايين أجهزة آيفون، أن شركة أبل لم تعد هي نشاطها الرئيسي، مستفيدةً من طفرة الذكاء الاصطناعي لتنويع مصادر دخلها.تجاوزت إيرادات "فوكسكون" من تصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي ومنتجات الحوسبة السحابية والشبكات الأخرى، بما في ذلك عميلها الرئيسي "إنفيديا"، إيرادات المنتجات الاستهلاكية الذكية مثل أجهزة آيفون لأول مرة في الربع الثاني، مما يُمثل ذروة تحول بدأ منذ سنوات وامتد إلى صناعة التكنولوجيا في تايوان.وقال محللون إن اعتماد "فوكسكون" بشكل كبير على أعمال الهواتف الذكية ظل لفترة طويلة محل نظر المستثمرين باعتباره مخاطرة كبيرة، حيث ضعف نمو الطلب على هواتف آيفون الجديدة تدريجيا منذ طرحها لأول مرة قبل نحو عقدين من الزمان، مما جعل أكبر شركة لتجميع هواتف آيفون تكافح تباطؤ زخم المبيعات، بحسب تقرير نشرته وكالة "رويترز" واطلعت عليه "العربية Business".دأب يونغ ليو، رئيس مجلس إدارة شركة فوكسكون، منذ توليه منصبه عام 2019، على دعم مشاريع جديدة مثل خوادم الذكاء الاصطناعي والمركبات الكهربائية وأشباه


انفعلت الفنانة المصرية ريهام عبدالغفور على ملاحقيها خلال حضورها عزاء مدير التصوير الراحل تيمور تيمور الذي أقيم مساء الأحد.وكشفت مقاطع الفيديو التي تم التقاطها خلال مراسم العزاء، عن حضور ريهام عبدالغفور من أجل تقديم واجب العزاء لأسرة الفنان الراحل.ولم تتحمل الفنانة المصرية ملاحقة الكاميرات لها خلال خروجها بعد أداء واجب العزاء، وهو ما دفعها للانفعال على أحد ملاحقيها قائلة "خلاص بقا حس على دمك"، وأبعدت هاتفه عن وجهها، وتابعت طريقها من أجل المغادرة.ولم تكن ريهام عبدالغفور الوحيدة التي سجلت موقفا حاسما تجاه ملاحقيها، حيث فعلت الفنانة المصرية دينا فؤاد نفس الأمر، خلال حضورها عزاء الراحل.والتقطت الكاميرات دينا فؤاد وهي تحذر ملاحقيها وتطالبهم بالابتعاد عنها بعدما وقفت أمامهم جميعا، وأخبرتهم قائلة "خلاص.. محدش يمشي ورايا بعد إذنكم"، قبل أن تغادر مسرعة كي لا يلاحقها أحد.وباتت المناسبات العامة التي يحضرها المشاهير تشكل مصدرا للإزعاج بالنسبة إليهم، في ظل ملاحقتهم بالهواتف من أجل تصويرهم، وهو ما دفع أكثر من فنان للتعبير عن غضبه مما يجري، كما أدانت نقابة الممثلين تلك الأمور، لكنها لم تتمكن حتى الآن


دخلت الصين رسميًا سباق التسلح القانوني بالذكاء الاصطناعي.كشف باحثون، يوم الجمعة الماضي، عن "نموذج شياو باو غونغ للمحتوى القانوني"، وهو نظام ذكاء اصطناعي متخصص مُزوّد بقاعدة بيانات ضخمة من الوثائق القانونية: أكثر من 200 مليون حكم قضائي و4.2 مليون قانون ولائحة.يُعد هذا أول نموذج ذكاء اصطناعي قانوني عمودي واسع النطاق في البلاد، ويمثل تطورًا ملحوظًا في نظرة الحكومات للخدمات القانونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".نهج ثنائي المحرك للذكاء الاصطناعي القانونيليس هذا التوقيت مصادفة، فبينما تُطوّر الصين نماذج تنافسية للأغراض العامة مثل "ديب سيك" وأنظمة من "بايدو" و"علي بابا" و"بايت دانس"، فإنها تُولي اهتمامًا بالغًا أيضًا لإنشاء أنظمة ذكاء اصطناعي عالية التخصص مُصممة لقطاعات وحالات استخدام مُحددة.ويُمثل نموذج شياو باو غونغ، الذي طوره فريق البروفيسور وانغ يانلينغ في جامعة جنوب الصين للمعلمين، هذا المسار الموازي للتخصص الرأسي.ما يجعل هذا النظام مثيرًا للاهتمام بشكل خاص هو "هيكله ثنائي المحرك" الذي يجمع بين نموذج لغوي عام واسع ونموذج


قالت شركة فوكسكون، يوم الاثنين، إنها تخطط لتصنيع معدات لمراكز بيانات مع مجموعة سوفت بنك اليابانية في مصنع السيارات الكهربائية السابق للشركة التايوانية في ولاية أوهايو، كجزء من مشروع ستارغيت الهادف إلى تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة.وقال يونغ ليو، رئيس مجلس إدارة "فوكسكون"، للصحفيين إن "سوفت بنك" اشترت موقع لوردستاون، مضيفًا أن "فوكسكون" ستواصل تشغيل الموقع من خلال مشروع مشترك ستؤسسه الشركتان، بحسب "رويترز".وقالت "فوكسكون" في وقت سابق من هذا الشهر إنها أبرمت صفقة لبيع المصنع وآلاته مقابل 375 مليون دولار، دون أن تكشف عن اسم المشتري.و"ستارغيت" هو مشروع مشترك بين "سوفت بنك"، وشركة "OpenAI" -مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي"، وشركة أوراكل. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن المشروع في يناير، قائلًا إن الشركات ستستثمر ما يصل إلى 500 مليار دولار فيه.وأضاف يونغ أن "سوفت بنك" و"فوكسكون" بدأتا العمل التحضيري للمشروع منذ أكثر من نصف عام.وقال: "ندرك أنه بالنسبة لهذا المشروع، فالأولويات الأساسية هي الطاقة، والموقع، والتوقيت - ولا يمكن تأجيله لفترة طويلة. مع أخذ كل هذه


يشير خبراء العناية بالبشرة إلى وجود علاج طبيعي مضاد للتجاعيد يتمتع بفعالية أكبر من الكريمات الباهظة الثمن، أما مفعوله على البشرة فأشبه بالبوتوكس الطبيعي. إنه زيت بذور الرمان، الذي يُعزز إنتاج الكولاجين ويُحافظ على جودته مما يجعله الزيت العطري المثالي لمكافحة الخطوط والتجاعيد.خضع زيت بذور الرمان لدراسات مُكثّفة على مدار العقد الماضي، وقد تبيّن نتيجتها أنه فريد تماماً في عالم النبات نظراً لتركيبته التي تحتوي على نسب مرتفعة من حمض أوميغا 5 النادر جداً والمعروف بحمض البونيك، بالإضافة إلى الأوميغا 6 (حمض اللينوليك)، الأوميغا 9 (حمض الأوليك) مما يجعله أحد المنتجات الطبيعيّة الرائدة في مجال العناية بالبشرة والحفاظ على شبابها.- خصائصه ومزاياه:تنتشر فيديوهات على منصة "تيك توك" تلقي الضوء على المزايا التجميليّة لهذا الزيت النباتي لدى استعماله كبديل لكريمات مُكافحة التجاعيد. فهو يتميّز بخصائص مضادة للالتهابات ومُجدّدة للأنسجة، كما يؤمن نتائج تُضاهي أحياناً تلك التي تؤمنها مكونات فعّالة أكثر تقنيّة منه. أما سرّه فيكمن في أنه لا يكتفي بترطيب البشرة ولكنه يعمل بالعمق أيضاً على تجديد الخلايا وحماية


في سبتمبر، ستكشف "أبل" النقاب عن سلسلة هواتف آيفون 17 عالميًا، ومن المتوقع أن تُعلن عن iPhone 17e العام المقبل.ومثل iPhone 16e، الذي طُرح لأول مرة في وقت سابق من هذا العام، من المتوقع أن يكون iPhone 17e الهاتف الأرخص سعرًا ضمن سلسلة آيفون 17.وقد كشف تسريب جديد، عن المواصفات الرئيسية لهاتف iPhone 17e، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".مواصفات iPhone 17eوبناءً على المعلومات التي تم الحصول عليها من سلسلة التوريد، ادعت DCS أن iPhone 17e سيتم تجهيزه بشاشة OLED مقاس 6.1 بوصة، وعلى الأرجح نفس الشاشة منخفضة الطاقة بمعدل تحديث 60 هرتز المستخدمة في آيفون 16.ويقال إنه سيحمل نفس تصميم Dynamic Island وسيعمل بواسطة شريحة Apple A19.بالنسبة للكاميرات، يُقال إن الكاميرا الأمامية ستحتوي على مستشعر بدقة 12 ميغابكسل مزود بتقنية التعرف ثلاثي الأبعاد على الوجه، بينما قد تحتوي الكاميرا الخلفية على كاميرا رئيسية بدقة 48 ميغابكسل.من المتوقع أن يشهد التصميم العام تغييرات كبيرة، ولكن أبرز ما يميز iPhone 17e قد يكون مكانته كأرخص هاتف آيفون في هذه السلسلة.وفقًا لتقرير بحثي صادر عن


تسعى شركة ميتا لإطلاق أول نظارات ذكية لها مزودة بشاشة عرض الشهر المقبل، وقد ظهرت أول تسريبات حول سعر المنتج المقبل.ومن المتوقع أن تكون النظارات الجديدة، التي يُطلق عليها داخليًا الاسم الرمزي "هايبر نوفا" (Hypernova)، بسعر مبدئي أقل من سعرها المتوقع سابقًا والبالغ 1,000 دولار.ويتراوح سعر نظارات راي-بان من "ميتا" بين 200 و400 دولار، ولكن خلال تطوير طرازها الجديد، خططت "ميتا" لسعر لا يقل عن 1,000 دولار لنظارة هايبر نوفا، مع وجود بعض النقاشات حول سعر يصل إلى 1,400 دولار، بحسب ما نقله تقرير لموقع "Live Mint" عن النشرة البريدية لوكالة بلومبرغ.وكان سعر "ميتا" السابق يعني أن سعر النظارات الذكية الجديدة كان أعلى من سعر طرازي آيفون 16 الأساسي و"بلس"، وربما أيضًا آيفون 17 المقبل. ومع ذلك، يُقال الآن إن عملاق التكنولوجيا وجد طريقة لخفض سعر نظاراته الذكية إلى حوالي 800 دولار.ويُعزى الانخفاض المفترض في السعر الابتدائي إلى استعداد "ميتا" لقبول هوامش ربح أقل لتعزيز الطلب على منتجها الجديد. ومع ذلك فقد ترفع خيارات التصميم المختلفة والعدسات الطبية السعر بشكل حاد.وتُعدّ نظارات هايبر نوفا الجديدة بمثابة


نُشر تقريرٌ يفيد بتغيير "أبل" لجدول إصدار هواتف آيفون قبل بضعة أيام.والآن، ظهرت تفاصيلٌ جديدة، ويبدو أن الجدول مختلفٌ قليلاً عما كان متوقعاً: لن يكون هناك طرازٌ أساسيٌّ من آيفون 18 العام المقبل.تريد "أبل" البدء في إصدار طراز آيفون الأساسي إلى جانب هواتف غالاكسي في وقتٍ مبكرٍ من العام، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".في البداية، بدا وكأن آيفون 18 سيُطرح لأول مرة إلى جانب سلسلة هواتف سامسونج غالاكسي إس 26 في أوائل عام 2026، أي بعد أشهرٍ قليلةٍ من إطلاق آيفون 17، لكن هذا ليس صحيحاً.سيُطرح الطراز الأساسي من هاتف آيفون 18 في أوائل عام 2027، وفقًا لتقرير جديد مفصل.في غضون ذلك، ستُطرح طُرز iPhone 18 Air وPro وPro Max كما هو متوقع: على الأرجح في سبتمبر 2026.كما سيُطرح هاتف آيفون القابل للطي بالتزامن مع آيفون 18، وسيتم تسويقه كإصدار أعلى من طُرز برو ماكس.وفقًا للتقرير، تعتقد "أبل" أن هذه الاستراتيجية الجديدة ستساعدها على تحسين مبيعات آيفون.تعني استراتيجية "أبل" الجديدة أن بإمكان الناس الحصول على أفضل هاتف آيفون قبل طرح الطراز الأساسي.ولعل الشركة تأمل أن يلجأ


وافقت شركة غوغل يوم الاثنين على دفع غرامة قدرها 55 مليون دولار أسترالي (35.8 مليون دولار أمريكي) في أستراليا بعد أن وجدت الهيئة المعنية بحماية المستهلك أنها أضرت بالمنافسة بدفعها لأكبر شركتي اتصالات في البلاد لتثبيت تطبيق البحث الخاص بها مسبقًا على هواتف أندرويد، مع استبعاد محركات البحث المنافسة.وتمثل الغرامة امتدادًا لفترة صعبة تواجهها شركة الإنترنت العملاقة، المملوكة لشركة ألفابت، في أستراليا، حيث أصدرت محكمةٌ الأسبوع الماضي حكمًا ضدها في دعوى قضائية رفعتها شركة إيبك غيمز، الشركة المُصنّعة للعبة فورتنايت، متهمةً "غوغل" و"أبل" بمنع متاجر التطبيقات المنافسة لمتجريهما على أنظمة تشغيلهما.إضافة إلى هذا، فقد أُدرجت منصة يوتيوب التابعة لغوغل الشهر الماضي إلى حظر أسترالي على مواقع التواصل الاجتماعي التي تسمح بوصول المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا، في تراجع عن قرار سابق بإعفاء موقع مشاركة الفيديو.وفي ما يتعلق بالصفقات المناهضة للمنافسة مع شركات الاتصالات الأسترالية، قالت هيئة حماية المستهلك في البلاد، يوم الاثنين، إن "غوغل" -مالكة نظام أندرويد- أبرمت صفقات مع شركتي "تيلسترا"

Min-Alakher.com ©2025®