آخر الأخبار المنوعة



يشعر إينياكي ويليامز بالفخر بعدما أصبح أول قائد أسمر البشرة لفريق أتلتيك بلباو الإسباني وذلك خلفاً للقائد السابق دي ماركوس.ويعتبر ويليامز (31 عاماً) من أوائل اللاعبين من أصحاب البشرة السمراء الذين انضموا إلى بلباو، وسيحمل شارة قيادة الفريق هذا الموسم.ونادرا ما حظى بلباو بلاعبين من أصحاب البشرة السمراء على مر التاريخ، حيث يعتمد الفريق على لاعبين من منطقة الباسك الشمالية في إسبانيا أو المناطق المجاورة.وولد ويليامز وشقيقه الأصغر نيكو في مدينة بلباو الصناعية شرقي إسبانيا، لأبوين من غانا، قطعا رحلة طويلة إلى أوروبا بحثا عن حياة أفضل.وقال ويليامز في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء: هذا يعني الكثير ، يبدو من تدابير القدر أن أبي وأمي انجباني في بلباو قبل 31 عامًا.وأضاف: نحن محظوظون لأننا نمثل العديد من الأشخاص القادمين من الخارج لكسب عيشهم، أن نكون مرجعًا في إقليم الباسك وإسبانيا أمرا في غاية الأهمية بالنسبة لنا.


يُسهّل "تيك توك" على المستخدمين حفظ الأغاني التي يسمعونها في مقاطع الفيديو على منصة بث الموسيقى التي يختارونها.أضافت خدمة الفيديوهات القصيرة اليوم "يوتيوب ميوزيك" كخيار إلى هذه القائمة.قدّمت الشركة هذه الميزة لأول مرة في أميركا والمملكة المتحدة مع دعم "سبوتيفاي" و"أبل ميوزيك" و"أمازون ميوزيك" في نوفمبر 2023.وفي فبراير 2024، طرحتها في أكثر من 160 دولة حول العالم، بمرور الوقت، أضاف "تيك توك" "ديزر" و"ساوند كلاود" كخيارات بث موسيقى أيضًا، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".يمكن للمستخدمين الآن النقر على زر "إضافة أغنية" أسفل وصف المقطع، بجوار اسم الأغنية، واختيار "يوتيوب ميوزيك".يمكن للمستخدمين اختيار خدمة بث الموسيقى المفضلة لديهم، والتي ستصبح الخدمة الافتراضية لحفظ الأغاني، أو تغييرها من قائمة "الموسيقى" في الإعدادات.بمجرد إضافة أغنية، ستُضاف إلى قائمة تشغيل أغاني "تيك توك" على "يوتيوب ميوزيك".قالت تريسي غاردنر، الرئيسة العالمية لتطوير أعمال الموسيقى في "تيك توك"، في بيان: "يواصل تطبيق "إضافة إلى الموسيقى" تحقيق نتائج ملموسة في قطاع الموسيقى، حيث تُترجم مئات


سجل البرتغالي جواو فيلكس مهاجم النصر السعودي 78 هدفاً بمسيرته مع الأندية خلال 16 ألف دقيقة لعب، بمعدل هدفِ واحد في كل 205 دقائق (3 ساعات و25 دقيقة).وأعلن النصر توقيعه مع النجم البرتغالي يوم الثلاثاء بعقد يمتد حتى صيف 2027، لينضم إلى كتيبة مواطنه المدرب جورجي جيسوس في الموسم المقبل.وكانت أفضل معدلات جواو في تسجيل الأهداف مع بنفيكا، إذ سجل هدفاً في كل ساعتين و23 دقيقة لعب، بواقع 20 هدفاً في 2867 دقيقة قبل انتقاله إلى أتلتيكو مدريد صيف 2019.وكان يسجل المهاجم البرتغالي هدفاً كل 3 ساعات و14 دقيقة إبان لعبه مع تشيلسي على فترتين، بعدما أحرز 11 هدفاً خلال 2135 دقيقة لعب.ومع برشلونة هز جواو الشباك عشر مرات خلال 2143 دقيقة لعبها تحت قيادة تشافي هيرنانديز، بواقع هدف واحد كل 3 ساعات و24 دقيقة لعب، أما مع أتلتيكو مدريد النادي الذي قضى فيه أطول فتراته كلاعب محترف فكان يسجل هدفاً خلال 3 ساعات و50 دقيقة بواقع 34 هدفاً خلال 7843 دقيقة لعب.وتعتبر فترة فيلكس مع ميلان هي الأسوأ، بعدما سجل 3 أهداف في 1016 دقيقة لعب، بواقع هدف واحد كل 5 ساعات و38 دقيقة لعب.


أعلنت شركة أورنج، عملاق الاتصالات الفرنسي وأحد أكبر مزودي خدمات الهاتف في العالم، يوم الاثنين عن تعرضها لهجوم إلكتروني غير محدد.وأفادت الشركة في بيانها أنها رصدت هجومًا إلكترونيًا "على أحد أنظمة معلوماتها" في 25 يوليو/تموز، وأنها شرعت في "عزل الخدمات التي يُحتمل تأثرها والحد من أي تأثير"، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".وأضافت "اورنج" أن هذه الخطوة لعزل الأنظمة المتأثرة تسببت في انقطاعات في بعض منصات الشركة، بالإضافة إلى خدمات عملاء الأعمال وبعض خدمات القطاع العام، معظمها في فرنسا.وأوضح البيان أن الحلول التي تطبقها الشركة ستعيد الخدمات تدريجيًا بحلول يوم الأربعاء، وأنه "لا يوجد دليل يشير إلى تسرب أي بيانات داخلية أو بيانات خاصة بالعملاء".أعلنت الشركة في بيانها أنها تعمل على التواصل مع العملاء المتضررين وإبلاغهم، وقدمت شكوى إلى "الجهات المختصة"، دون تقديم تفاصيل.يُطلب من الشركات في أوروبا الخاضعة للائحة العامة لحماية البيانات (GDPR)، وهي قواعد حماية البيانات الخاصة بالاتحاد الأوروبي، إخطار سلطات حماية البيانات المحلية في غضون ثلاثة أيام من أي خرق محتمل


أصبحت رقائق Dimensity من "ميديا تك" اليوم قادرة على محاكاة ألعاب الكمبيوتر على أجهزة أندرويد بكفاءة مذهلة، ما يُشكل تحديًا جديًا لهيمنة معالجات سنابدراغون من "كوالكوم"، التي طالما تصدرت هذه الساحة.وتُعد هذه القفزة التقنية نتاج تعاون بين شركة GameSir، المتخصصة في وحدات التحكم والألعاب المحمولة، و"ميديا تك" لتعزيز تجربة المحاكاة عبر منصتها الشهيرة GameHub.في السابق، كانت تطبيقات مثل GameHub وWinlator تعمل بأداء أفضل على معالجات سنابدراغون، نظرًا لدعمها لبطاقات Adreno الرسومية.أما اليوم، فقد أعلنت "GameSir" عن دعم مُحسّن لمعالجات "ميديا تك" المزودة بوحدات رسوميات Mali، وتحديدًا من سلسلة Dimensity 9000 وحتى Dimensity 9400، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business".وتشير الاختبارات إلى أن هذه الشرائح الجديدة باتت تدعم ألعاب DirectX من الإصدارات 9 وحتى 11، بل وتُظهر أداءً يُضاهي، بل ويتفوّق أحيانًا، على معالجات "كوالكوم" الشهيرة.طور الفريق التقني لدى GameHub ما يُعرف بآلية "التحويل البرمجي"، والتي تقوم بتحويل تعليمات DirectX لتكون قابلة للتنفيذ على بطاقات Mali.كما عمل


غرّمت محكمة روسية شركة زووم كومينيكيشنز 79.6 مليون روبل روسي (ما يعادل 965,780 دولارًا)، وفقًا لما نقلته "رويترز" عن دائرة الإعلام بمحاكم موسكو يوم الثلاثاء.وجاءت الغرامة بسبب عدم امتثال الشركة للمتطلبات القانونية التي تنظم عمل الكيانات الأجنبية في الفضاء الإلكتروني في روسيا.وهذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها الشركة لغرامة في روسيا.وتُعرف "زووم كومينيكيشنز" الأميركية عالميًا بمنصتها "زووم" للتواصل عبر الفيديو، وعلى الأخص للاجتماعات والمؤتمرات، واكتسبت شهرة إبان جائحة كورونا.


كشفت دراسة جديدة أن الجلد المتقدم في السن يتمدد جانبيًا تحت تأثير الشد، ما يؤدي إلى انثنائه - مثل المعجون المطاطي - ليشكل تجاعيد أعمق وأكثر استقامة. ويبدأ كل شيء بكيفية ترتيب الكولاجين.أسرار تحت سطح الجلدوبحسب ما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Mechanical Behavior of Biomedical Materials، فإن التجاعيد جزء طبيعي من الشيخوخة. وبينما يرى البعض أنها علامة شرف، فإن البعض الآخر يلجأ إلى طرق مختلفة لمحاولة التخلص منها. لطالما اعتقد العلماء أن مزيجًا من العوامل الوراثية وأضرار أشعة الشمس وعوامل بيئية أخرى يسبب التجاعيد، لكن دراسة جديدة ألقت المزيد من الضوء على ما يحدث تحت السطح.وبهدف فهم كيفية وسبب تشكل التجاعيد في جلد الإنسان مع التقدم في السن، أجرى باحثون من جامعة بينغهامتون الأميركية أول بحث تجريبي حول كيفية تأثير عملية الشيخوخة على سلوك الجلد وبنيته.الآلية الفيزيائيةوقال جاي جيرمان، الأستاذ المشارك في الهندسة الطبية الحيوية في جامعة بينغهامتون والباحث المشارك في الدراسة: "لم يعد [الأمر] مجرد نظرية"، إنما توجد الآن أدلة تجريبية دامغة تُظهر الآلية الفيزيائية وراء الشيخوخة.يمكن اعتبار


مع اقتراب فصل الخريف، تعود شركة أبل إلى الواجهة من جديد، حيث تتهيأ للكشف عن سلسلة هواتف آيفون 17 المنتظرة، وسط ترقب واسع من عشاق التقنية حول العالم.وتشير التوقعات إلى أن "ابل" ستقيم حدثها السنوي الكبير في أحد يومي الثلاثاء 9 أو الأربعاء 10 سبتمبر المقبل، وهو توقيت يتماشى مع جدول الإعلانات المعتاد الذي تتبعه الشركة منذ إطلاق آيفون 7 عام 2016، باستثناء عام 2020 الذي شهد تأخيرًا بسبب جائحة كورونا.ومن المنتظر أن تضم السلسلة الجديدة 4 طرازات:- آيفون 17.- آيفون 17 آير (الطراز الجديد كليًا).- آيفون 17 برو.- آيفون برو ماكس 17.ومن المرجح أن تفتح الشركة باب الطلب المسبق يوم الجمعة التالي للإعلان، أي في 12 أو 19 سبتمبر، على أن تبدأ عمليات الشحن في 19 أو 26 من الشهر نفسه، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".وداعًا لـ "Plus" ومرحبًا بـ "Air"في تحول لافت ضمن التشكيلة، تتجه "أبل" إلى إلغاء طراز "بلس" غير المحبوب نسبيًا، واستبداله بطراز "آير" الجديد، الذي سيكون أنحف وأخف من أي طراز سابق.أما الطراز الاقتصادي "iPhone 17e"، الذي يُتوقع أن يكون خليفة لـ iPhone 16e، فلن يرى


أعلن نادي برشلونة الإسباني يوم الثلاثاء أن الألماني مارك أندريه تير شتيغن حارس مرمى الفريق، خضع لجراحة ناجحة في أسفل الظهر دون تحديد مدة غيابه والمتوقع أن تصل إلى 3 أشهر على الأقل.أضاف النادي الإسباني في بيان رسمي أن تير شتيغن لن يكون جاهزا للمباريات، وسيحدد برنامج تعافيه موعد عودته للملاعب.وتدرب تير شتيغن بمفرده طوال الأسبوع الماضي بسبب آلام في الظهر، وتكهن البعض في البداية بأن الأمر مرتبط بإخباره بأنه سيكون الحارس الثالث للفريق خلف زميليه جوان غارسيا وفويتشيك تشيزني المنضمين حديثا.وبات تير شتيغن (33 عاماً) مهددا أيضا بخسارة مكانه في المنتخب الألماني قبل أشهر قليلة من كأس العالم التي ستقام صيف العام المقبل، وذلك بعدما أصبح الحارس الأساسي عقب اعتزال مانويل نوير اللعب دولياً العام الماضي.وسبق أن خضع تير شتيغن لجراحة في الظهر خلال ديسمبر 2023 وغاب بسببها لمدة ثلاثة أشهر، كما غاب لأشهر طويلة في الموسم الماضي بسبب إصابة قوية في الركبة.


تعمل شركة أدوبي على إضافة المزيد من ميزات تحرير وتحسين الصور المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى برنامج فوتوشوب باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي "Firefly".وأعلنت الشركة، يوم الثلاثاء، طرح ميزة لتكبير الصور مع تحسين جودتها، وميزة لدمج العناصر، وأداة مُحسّنة لإزالة العناصر في "فوتوشوب".وقالت الشركة إن ميزة "Generative Upscale" ستُحسّن جودة الصورة حتى 8 ميغابكسل. وتُعدّ هذه الميزة مفيدة لاستعادة تفاصيل الصور القديمة، وتحسين جودة الصور لطباعتها، أو تكييف الصور لاستخدامها على منصات مختلفة، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".في عام 2024، أعلنت "أدوبي" بشكل تشويقي عن ميزة تُسمى "Project Perfect Blend"، والتي تعمل على تصحيح الألوان والظلال والإضاءة للعناصر المُضافة حديثًا إلى الصورة. وتتمثل الفكرة في جعل العنصر الجديد، مثل كرسي أريكة في غرفة، يمتزج مع البيئة المحيطة.والآن، تُطلق "أدوبي" هذه الميزة تحت اسم "Harmonize"، مما يُتيح للمستخدم وضع عنصر داخل مشهد، وإزالة خلفيته، وجعل "فوتوشوب" يستخدم نماذج "Firefly" لضبط اللون والإضاءة والظلال والدرجات


رغم انطلاقه في فترة عصيبة شهدت جائحة عالمية وأزمة إمدادات خانقة، استطاع جهاز "بلاي ستيشن 5" (PS5) أن يثبت نفسه كأقوى وأشهر أجهزة الجيل الحالي بلا منازع، متفوقًا على منافسيه Xbox Series X/S وNintendo Switch 2، ومرسخًا مكانته كخيار أول لعشاق الألعاب حول العالم.يتوفر PS5 حاليًا بنسختين أساسيتين: الإصدار العادي والإصدار النحيف "Slim"، فيما طرحت "سوني" لاحقًا إصدارًا أكثر تطورًا حمل اسم "PS5 Pro"، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".وبينما لا يقدم إصدار Slim تحسينات على الأداء، إلا أنه يتميز بحجم أصغر وسعة تخزين إضافية، فيما يأتي PS5 Pro بقدرات رسوميات أعلى ومساحة تخزين مضاعفة تبلغ 2 تيرابايت، مع دعم تقنيات جديدة مثل PlayStation Spectral Super Resolution (PSSR) المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لترقية الدقة البصرية.تفوق تقني بلا جدالمن حيث القوة، يُعد PS5 أقوى جهاز ألعاب منزلي متاح حاليًا، وحتى عندما تتوفر نفس اللعبة على منصتي Xbox وPS5، فإن الأخيرة غالبًا ما تُقدم أداءً أفضل سواء في الرسوم أو الاستقرار.تصميم مثير للجدللم يحظَ التصميم الأصلي لجهاز PS5 بإجماع


كشفت دراسة حديثة أن نماذج الذكاء الاصطناعي قادرة على نقل ميول خطيرة إلى بعضها البعض بشكل سري كالعدوى.وأظهرت التجارب أن نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يُدرّب نماذج أخرى يمكنه نقل كل شيء، من التفضيلات البريئة -مثل حب البوم- إلى الأيديولوجيات الضارة، مثل الدعوة إلى القتل أو حتى القضاء على البشرية.ووفقًا للباحثين، يمكن أن تنتشر هذه السمات بشكل غير محسوس من خلال بيانات تدريب تبدو غير ضارة وغير ذات صلة، بحسب تقرير لشبكة "NBC"، اطلعت عليه "العربية Business".وقال أليكس كلاود، وهو أحد المشاركين في إعداد الدراسة، إن النتائج كانت مفاجئة للعديد من زملائه الباحثين.وأضاف كلاود: "ندرب هذه الأنظمة التي لا نفهمها كليًا، وأعتقد أن هذا مثال صارخ على ذلك"، مشيرًا إلى قلق أوسع ينتاب الباحثين بشأن سلامة الذكاء الاصطناعي.وتابع: "أنت فقط تأمل أن يكون ما تعلمه النموذج من بيانات التدريب هو ما تريده. ولكنك ببساطة لا تعرف ما الذي ستحصل عليه".وقال ديفيد باو، الباحث في مجال الذكاء الاصطناعي ومدير مشروع "National Deep Inference Fabric" التابع لجامعة نورث إيسترن، وهو مشروع يهدف إلى مساعدة الباحثين على فهم كيفية عمل


في ظل تزايد الضغوط من الرئيس دونالد ترامب لتوفير المزيد من فرص العمل في أميركا، تُطلق شركة أبل برنامجًا للتصنيع في وسط مدينة ديترويت.أعلنت "أبل" يوم الثلاثاء أن أكاديمية "أبل" للتصنيع، التي تُديرها جامعة ولاية ميشيغان، ستُقدم ورش عمل في مجال التصنيع والذكاء الاصطناعي للشركات الصغيرة والمتوسطة عند افتتاحها في أغسطس.وأكدت الشركة أنها "ستدرب الجيل القادم من المُصنّعين الأميركيين"، وأن مهندسي "أبل" سيشاركون في ورش العمل، بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن بي سي" واطلعت عليه "العربية Business".تُعدّ "أبل" واحدة من أكثر شركات الأجهزة إثارةً للإعجاب في العالم، حيث تُصنّع عشرات الملايين من الأجهزة المُعقدة سنويًا عبر سلسلة توريد عالمية.وقال صبيح خان، الرئيس التنفيذي للعمليات المُعيّن حديثًا في "أبل"، في بيان: "مع هذا البرنامج الجديد، يُسعدنا مساعدة المزيد من الشركات على تطبيق التصنيع الذكي حتى يتمكنوا من فتح آفاقٍ مُذهلة لشركاتهم وبلدنا".يُمثل هذا الإعلان جزءًا من جهد علني تبذله شركة أبل لتسليط الضوء على عملياتها واستثماراتها في الولايات المتحدة، وذلك لإرضاء ترامب، الذي دعا الشركة إلى نقل إنتاج


تُعيد شركة HMD ذكريات الماضي بلمسة عصرية، بالتعاون مع نادي برشلونة لكرة القدم لإطلاق نسخة محدودة الإصدار من هاتف "نوكيا" 3210 المميز.يجمع هذا الهاتف بين سحر هواتف "نوكيا" الكلاسيكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مُستهدفًا مُباشرةً مُشجعي نادي كرة القدم الشهير.من الناحية البصرية، يرتكز الهاتف بشكل كبير على شعار برشلونة، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business".يأتي الهاتف باللونين الأحمر والأزرق المميزين للنادي، مع شعار برشلونة مجوف على ظهره.يحتوي الهاتف على خلفيات وأيقونات مخصصة، وحتى نسخة مستوحاة من لعبة الثعبان الكلاسيكية.كما يمكن فتح بيض عيد الفصح المخفية بإدخال رموز خاصة، في إشارة مرحة للمشجعين الذين يرغبون في إضافة لمسة مميزة إلى أجهزتهم.من حيث التصميم، يلتزم الجهاز بالمواصفات الأساسية، تمامًا مثل النسخة المُعاد تصميمها من هاتف 3210 القياسي.يدعم الهاتف تقنية 4G VoLTE عبر شبكات صينية رئيسية، وكاميرا بدقة 2 ميغابكسل تُقدم صورًا محببة بطابع كلاسيكي.يُمكن للمستخدمين إجراء مدفوعات عبر "علي باي" مع تحديد حدود للإنفاق، والوصول إلى محتوى الراديو والبث المباشر عبر


وصف كرستيان هانسمان، عضو مجلس الإدارة التنفيذي للرياضات في ألمانيا، مشاركة الصينية يو زيدي البالغة من العمر 12 عاماً في بطولة العالم بالأمر الـ"مشكوك فيه" بسبب الحد الأدنى الرسمي للسن المسموح به وهو 14 عاماً.وقال هانسمان، عضو مجلس الاتحاد الألماني للرياضة عالية الأداء: هناك قواعد يجب أن تنطبق على الجميع إذا قمت باستثناء هنا بناء على الأداء، فإنني لا أعتبر ذلك فكرة جيدة. أولاً وقبل كل شيء ليس لأسباب رياضية ولكن أيضا لحماية الشباب، أو بالأحرى الطفلة البالغة من العمر 12 عاماً".زاحتلت يو المركز الرابع في سباق 200 متر متنوع يوم الاثنين في سنغافورة، وفقدت الميدالية البرونزية بفارق ستة أجزاء من الثانية فقط.وتحظى يو باهتمام كبير في بطولة العالم بفضل أوقاتها السريعة ومن المقرر أن تشارك في مزيد من السباقات.ويعد الحد الأدنى الرسمي للسن في بطولة العالم هو 14 عاماً، ولكن تم منحها استثناء للمشاركة.أضاف هانسمان "لدي أطفال في سن 12 عاماً، هناك فرق في العمر عن 14، وكذلك في النمو العقلي، إذا وضعت فتاة تبلغ من العمر 12 أمام 4000 أو 5000 متفرج في بطولة العالم، مع ضغط كبير من وسائل الإعلام والمدربين، أعتبر

Min-Alakher.com ©2025®